ابقى متواصل معنا

0المشجعينمثل
3,912أتباعتابع
0المشتركينالاشتراك
- Advertisement -spot_img

احدث المقالات

١٠ أخطاء تربوية شائعة.. هل ترتكبها مع طفلك؟

"<yoastmark

١٠ أخطاء تربوية شائعة،هل ترتكبها مع طفلك؟

١٠ أخطاء تربوية شائعة، هل ترتكبها مع طفلك؟ إن تنشئة الطفل سوي نفسيا يشير إلى التربية السليمة.

والتي تلقاها من أسرته وهي تلعب دورا هاما في تربية الطفل، وتكوين شخصيته وتحديد سلوكه.

 ولكن النوايا الحسنة وحدها لا تكفي للتربية السليمة، هناك العديد من الأخطاء التي يقع فيها الآباء ،وتؤثر على شخصية الأبناء في المستقبل وعادة  يرتكبها الآباء بحسن نية .

ومن الأخطاء الشائعة في تربية الأبناء ما يلي :

١- مراقبة أولادنا  كمراقبة الكاميرات المعلقة في البنوك والشركات التي تعمل في الليل والنهار، هذا السلوك يؤدي الى سلبيات تربوية كثيرة، منها عدم الثقة وقلة الاحترام والتلاعب في تنفيذ التوجيهات.

والصواب أننا نراقب أبناءنا بين فتره واخرى، او أن تكون المراقبة عن بعد من غير أن نشعرهم بأننا نراقب تحركاتهم.

٢-أن نتدخل في كل تفاصيل حياة ابنائنا في ملابسهم،وطعامهم ولعبهم وحتى في ذوقهم.

وهذا ينتج عنه شخصية مهزوزة ، ولديها ضعف في اتخاذ القرار، وفي هذه الحالة يتعود الطفل على الاعتماد على ما لديه منه بكل شيء،والصواب اننا نترك لهم حرية الاختيار،  مع التوجيه اللطيف .

٣-  إعطاء الاهتمام المبالغ فيه للطفل الوحيد أو المريض مرضا مزمنا ،وهذا يؤدي الى تمرد الطفل على والديه وعدم استجابته للتوجيهات، والأوامر من والديه،  بالإضافة إلى تكبره عليهم واعتزازه بنفسه .

٤- إجبار الطفل على العبادة بالقوة والشدة ، فهذا يسبب كرها للدين ونفور من العبادات،  اعرف أب يضرب ابنه البالغ من العمر ٦ أعوام اذا لم يقم لصلاة الفجر.

فصار هذا الطفل يصلي امام والديه فقط  وكأن هذا الأسلوب التربوي يربي الأولاد على النفاق.

٥-  كثيرا ما نتهم أبناءنا بارتكاب الأخطاء ،معتمدين في ذلك على احاسيسنا و مشاعرنا من غير أن نتأكد من صحة الخطأ الذي ارتكبوه ،  ونستعجل في الاتهام والعقوبة ثم نكتشف أننا مخطئون.

هذا السلوك يهدد الثقة في العلاقة بين الوالدين والطفل، ويزيد من كراهيتهم لهم،  وفي حارس الوقوع في هذا الخطأ فلابد من الاعتذار منهم على  الخطأ الذي وقع فيه.

٦-  كبت رغبة أبناءنا انا في التجربة والاكتشاف،  اعرف اما دخلت المطبخ فوجدت ابنتها تصنع الحلوى وقد بعثرت أدوات المطبخ، فامطرتها بوابل من اللوم والانتقادات والصراخ، وطردها من المطبخ.

  وكان المفروض أن تتحاور معها وتشجعها وتدعم تجربتها فكل الأطفال يحبون التجربة و الاكتشاف.

٧-  ان بعض الآباء يريدون أن يحققوا في أبنائهم ما عجزوا عن تحقيقه في صغرهم ، ولو كان ذلك خلاف رغباتهم وقدراتهم.

واني أعرف أما ضعيفه في اللغه الانجليزيه وعوضت نقصها هذا بأبنائها، واليوم هي نادمة على قرارها لان ابنائها لا يحسنون قراءة اللغه العربيه، ولا حتى القرآن الكريم .

٨-  الحماية الزائدة للأبناء، تنتج عنها شخصية خانقة ومترددة غير ناضجة ليس لديها طموح، وترفض تحمل المسؤوليه، بل ويكون من السهل انحرافها للسلوك السيئ .

والصواب ان نكون متوازنين مع أبناءنا، من خلال اظهار الحماية وإخفائها بين الحين والآخر.

٩- التفرقة في المعاملة بين الصبي والفتاة ،وهذا نجده كثيرا في مجتمعاتنا، على مستوى الصغار والكبار .

والصواب هو المعاملة العادلة بينهم ، حتى لا تتفكك الأسرة وتزيد الكراهية بين الأخوان بسبب الاختلاف في الجنس.

١٠- التفتيش في ملابس الأبناء والتجسس على هواتفهم وأجهزتهم، فإن ذلك يدمر العلاقة بين الطفل ووالديه ويعدم الثقة.

والصواب أن نستأذنهم قبل التفتيش ،أو أن نتفق معهم على نظام التفتيش.

 

Google search engine

مقالات قد تعجبك

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

Google search engine

١٠ أخطاء تربوية شائعة.. هل ترتكبها مع طفلك؟

"<yoastmark

١٠ أخطاء تربوية شائعة،هل ترتكبها مع طفلك؟

١٠ أخطاء تربوية شائعة، هل ترتكبها مع طفلك؟ إن تنشئة الطفل سوي نفسيا يشير إلى التربية السليمة.

والتي تلقاها من أسرته وهي تلعب دورا هاما في تربية الطفل، وتكوين شخصيته وتحديد سلوكه.

 ولكن النوايا الحسنة وحدها لا تكفي للتربية السليمة، هناك العديد من الأخطاء التي يقع فيها الآباء ،وتؤثر على شخصية الأبناء في المستقبل وعادة  يرتكبها الآباء بحسن نية .

ومن الأخطاء الشائعة في تربية الأبناء ما يلي :

١- مراقبة أولادنا  كمراقبة الكاميرات المعلقة في البنوك والشركات التي تعمل في الليل والنهار، هذا السلوك يؤدي الى سلبيات تربوية كثيرة، منها عدم الثقة وقلة الاحترام والتلاعب في تنفيذ التوجيهات.

والصواب أننا نراقب أبناءنا بين فتره واخرى، او أن تكون المراقبة عن بعد من غير أن نشعرهم بأننا نراقب تحركاتهم.

٢-أن نتدخل في كل تفاصيل حياة ابنائنا في ملابسهم،وطعامهم ولعبهم وحتى في ذوقهم.

وهذا ينتج عنه شخصية مهزوزة ، ولديها ضعف في اتخاذ القرار، وفي هذه الحالة يتعود الطفل على الاعتماد على ما لديه منه بكل شيء،والصواب اننا نترك لهم حرية الاختيار،  مع التوجيه اللطيف .

٣-  إعطاء الاهتمام المبالغ فيه للطفل الوحيد أو المريض مرضا مزمنا ،وهذا يؤدي الى تمرد الطفل على والديه وعدم استجابته للتوجيهات، والأوامر من والديه،  بالإضافة إلى تكبره عليهم واعتزازه بنفسه .

٤- إجبار الطفل على العبادة بالقوة والشدة ، فهذا يسبب كرها للدين ونفور من العبادات،  اعرف أب يضرب ابنه البالغ من العمر ٦ أعوام اذا لم يقم لصلاة الفجر.

فصار هذا الطفل يصلي امام والديه فقط  وكأن هذا الأسلوب التربوي يربي الأولاد على النفاق.

٥-  كثيرا ما نتهم أبناءنا بارتكاب الأخطاء ،معتمدين في ذلك على احاسيسنا و مشاعرنا من غير أن نتأكد من صحة الخطأ الذي ارتكبوه ،  ونستعجل في الاتهام والعقوبة ثم نكتشف أننا مخطئون.

هذا السلوك يهدد الثقة في العلاقة بين الوالدين والطفل، ويزيد من كراهيتهم لهم،  وفي حارس الوقوع في هذا الخطأ فلابد من الاعتذار منهم على  الخطأ الذي وقع فيه.

٦-  كبت رغبة أبناءنا انا في التجربة والاكتشاف،  اعرف اما دخلت المطبخ فوجدت ابنتها تصنع الحلوى وقد بعثرت أدوات المطبخ، فامطرتها بوابل من اللوم والانتقادات والصراخ، وطردها من المطبخ.

  وكان المفروض أن تتحاور معها وتشجعها وتدعم تجربتها فكل الأطفال يحبون التجربة و الاكتشاف.

٧-  ان بعض الآباء يريدون أن يحققوا في أبنائهم ما عجزوا عن تحقيقه في صغرهم ، ولو كان ذلك خلاف رغباتهم وقدراتهم.

واني أعرف أما ضعيفه في اللغه الانجليزيه وعوضت نقصها هذا بأبنائها، واليوم هي نادمة على قرارها لان ابنائها لا يحسنون قراءة اللغه العربيه، ولا حتى القرآن الكريم .

٨-  الحماية الزائدة للأبناء، تنتج عنها شخصية خانقة ومترددة غير ناضجة ليس لديها طموح، وترفض تحمل المسؤوليه، بل ويكون من السهل انحرافها للسلوك السيئ .

والصواب ان نكون متوازنين مع أبناءنا، من خلال اظهار الحماية وإخفائها بين الحين والآخر.

٩- التفرقة في المعاملة بين الصبي والفتاة ،وهذا نجده كثيرا في مجتمعاتنا، على مستوى الصغار والكبار .

والصواب هو المعاملة العادلة بينهم ، حتى لا تتفكك الأسرة وتزيد الكراهية بين الأخوان بسبب الاختلاف في الجنس.

١٠- التفتيش في ملابس الأبناء والتجسس على هواتفهم وأجهزتهم، فإن ذلك يدمر العلاقة بين الطفل ووالديه ويعدم الثقة.

والصواب أن نستأذنهم قبل التفتيش ،أو أن نتفق معهم على نظام التفتيش.

 

Google search engine

مقالات قد تعجبك

Google search engine

ابقى متواصل معنا

0المشجعينمثل
3,912أتباعتابع
0المشتركينالاشتراك
- Advertisement -spot_img

احدث المقالات

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا